أدى اتساع قوس التهديدات التي تواجهها دولة إسرائيل، إلى دفع الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية إلى توسيع نطاق عملها وكادرها الاستخباري. ونقل موقع «يديعوت أحرونوت» الإلكتروني، عن مصادر في الاستخبارات العسكرية (أمان)، قولها إن التغييرات التي شهدها الشرق الأوسط، بالإضافة إلى انضمام ساحات استخبارية جديدة من ضمنها، تركيا والسعودية وسيناء، إلى توسيع أذرع سلاح الاستخبارات. وضمن هذا الإطار ارتفع عدد المشاركين في دورة الضباط في الاستخبارات، التي استكملت أمس، بنسبة 25 في المئة، في مقابل المشاركين في الدورات السابقة.
مع الإشارة إلى أن موقع «يديعوت» توقف عند منطقة سيناء، واصفاً إياها بالمنطقة التي لا تخضع لتغطية استخبارية عسكرية إسرائيلية، رغم أنها شكلت، في السنة الماضية، منطلقاً لعمليتين ضد إسرائيل، وأطلقت منها صواريخ «غراد» باتجاه إيلات ومتسفاه رامون.
وأضاف موقع «يديعوت» أن عديد القوة البشرية في «أمان»، قد ازداد أيضاً على خلفية محاولة إنتاج متابعة ودراسة لـ«تيارات العمق»، في إشارة إلى ما يجري في الدول العربية والعوامل التي تحرك الجماهير وتدفعها للخروج إلى الشوارع والثورة.
ونقل الموقع أيضاً عن مصدر رفيع في الاستخبارات العسكرية، قوله: «توجد تغييرات عملانية أيضاً في الجيش، وفي التكنولوجيا وفي قدراتنا»، مضيفاً أنه «بعد ازدياد نطاق المجال الافتراضي «السايبر»، بات من المطلوب أيضاً المزيد من النقاوة، للقيام بعمليات خاصة».
وفي موقف يعكس اختلاف طبيعة التحديات التي باتت تواجهها إسرائيل واستخباراتها، أكد مسؤولون في «أمان» أنهم يعملون على استغلال نوعية الضباط الجدد، وإدخال أكاديميين، ودكاترة وجنود بارزين قرروا الالتحاق بالدورة بعد مرحلة من الخدمة في الاستخبارات. ورأوا أنّ من الضروري متابعة ما يجري في الشارع بأدوات جديدة أضفناها، وتشمل أبحاثاً يمكن من خلالها «متابعة رواد الرأي العام».
al-akhbar
مع الإشارة إلى أن موقع «يديعوت» توقف عند منطقة سيناء، واصفاً إياها بالمنطقة التي لا تخضع لتغطية استخبارية عسكرية إسرائيلية، رغم أنها شكلت، في السنة الماضية، منطلقاً لعمليتين ضد إسرائيل، وأطلقت منها صواريخ «غراد» باتجاه إيلات ومتسفاه رامون.
وأضاف موقع «يديعوت» أن عديد القوة البشرية في «أمان»، قد ازداد أيضاً على خلفية محاولة إنتاج متابعة ودراسة لـ«تيارات العمق»، في إشارة إلى ما يجري في الدول العربية والعوامل التي تحرك الجماهير وتدفعها للخروج إلى الشوارع والثورة.
ونقل الموقع أيضاً عن مصدر رفيع في الاستخبارات العسكرية، قوله: «توجد تغييرات عملانية أيضاً في الجيش، وفي التكنولوجيا وفي قدراتنا»، مضيفاً أنه «بعد ازدياد نطاق المجال الافتراضي «السايبر»، بات من المطلوب أيضاً المزيد من النقاوة، للقيام بعمليات خاصة».
وفي موقف يعكس اختلاف طبيعة التحديات التي باتت تواجهها إسرائيل واستخباراتها، أكد مسؤولون في «أمان» أنهم يعملون على استغلال نوعية الضباط الجدد، وإدخال أكاديميين، ودكاترة وجنود بارزين قرروا الالتحاق بالدورة بعد مرحلة من الخدمة في الاستخبارات. ورأوا أنّ من الضروري متابعة ما يجري في الشارع بأدوات جديدة أضفناها، وتشمل أبحاثاً يمكن من خلالها «متابعة رواد الرأي العام».
al-akhbar
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:24 pm من طرف الادارة
» رابط المدونة على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:20 pm من طرف الادارة
» مدونة عربي على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:19 pm من طرف الادارة
» تأملات
الإثنين أبريل 29, 2019 3:35 am من طرف عربي
» اخر نص ساعة
الإثنين أبريل 29, 2019 3:34 am من طرف عربي
» اختلاف
الإثنين أبريل 29, 2019 3:32 am من طرف عربي
» الاحتلال
الثلاثاء أكتوبر 10, 2017 2:21 am من طرف عربي
» رجال كبار
السبت أغسطس 12, 2017 7:58 pm من طرف عربي
» صراع الحكم في الغابة
السبت يونيو 24, 2017 8:08 am من طرف عربي
» طخ حكي
السبت مايو 20, 2017 4:45 am من طرف عربي