شباب ضد الاحتلال

هذا المنتدى موجه الى الشباب الذي يعي دوره في خدمة هذه الأمة. الى الشباب الذي لا يقف شيء في وجه طموحه للنهوض بأمته. واما المتخاذلون فلا مكان لهم هنا على الاطلاق.
فمرحبا بكم يا شباب هذه الأمة الابطال.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شباب ضد الاحتلال

هذا المنتدى موجه الى الشباب الذي يعي دوره في خدمة هذه الأمة. الى الشباب الذي لا يقف شيء في وجه طموحه للنهوض بأمته. واما المتخاذلون فلا مكان لهم هنا على الاطلاق.
فمرحبا بكم يا شباب هذه الأمة الابطال.

شباب ضد الاحتلال

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب ضد الاحتلال

منتدى عربي عام مناهض للحرب الواقعة على العراق والاحتلال الصهيوني لفلسطين


ونجزم اذا ما اردنا... وهبنا الله القدرة على الجزم ******* وذوي عزائم نحن ... فقيل فينا على قدر اهل العزم ******* واذا نفذ الصبر منا ...عصفنا بالمعتدي.. عاصفة الحزم
شباب ضد الاحتلال. هم نفسهم الشباب الذين يبنون الحضارة ويساهمون في بناء الوطن. لقد اخذنا على عاتقنا هذه المهمة وهي ليست كرما منا بل هي واجب علينا, من هذا المنطلق عمدنا الى تثقيف انفسنا والتزود بالعلم والمعرفة والايمان لبناء الوطن من جهة و لمجابهة عدونا الجبان ورص الصفوف من جهة اخرى حتى لا يبقى لهذا العدو مكان بيننا في الوطن ولكي يولى الادبار مهزوما مذحورا يجر اذيال الخيبة

شعار المرحلة

اذا كانت النفوس كباراً تعبت في مرادهل الاجسام

المواضيع الأخيرة

» قصيدة بعنوان خصام
الأطفال يزينون الساحات بصخبهم وفرحهم بالعيد I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 01, 2024 2:24 pm من طرف الادارة

» رابط المدونة على الفيسبوك
الأطفال يزينون الساحات بصخبهم وفرحهم بالعيد I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 01, 2024 2:20 pm من طرف الادارة

» مدونة عربي على الفيسبوك
الأطفال يزينون الساحات بصخبهم وفرحهم بالعيد I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 01, 2024 2:19 pm من طرف الادارة

» تأملات
الأطفال يزينون الساحات بصخبهم وفرحهم بالعيد I_icon_minitimeالإثنين أبريل 29, 2019 3:35 am من طرف عربي

» اخر نص ساعة
الأطفال يزينون الساحات بصخبهم وفرحهم بالعيد I_icon_minitimeالإثنين أبريل 29, 2019 3:34 am من طرف عربي

» اختلاف
الأطفال يزينون الساحات بصخبهم وفرحهم بالعيد I_icon_minitimeالإثنين أبريل 29, 2019 3:32 am من طرف عربي

» الاحتلال
الأطفال يزينون الساحات بصخبهم وفرحهم بالعيد I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 10, 2017 2:21 am من طرف عربي

» رجال كبار
الأطفال يزينون الساحات بصخبهم وفرحهم بالعيد I_icon_minitimeالسبت أغسطس 12, 2017 7:58 pm من طرف عربي

» صراع الحكم في الغابة
الأطفال يزينون الساحات بصخبهم وفرحهم بالعيد I_icon_minitimeالسبت يونيو 24, 2017 8:08 am من طرف عربي

» طخ حكي
الأطفال يزينون الساحات بصخبهم وفرحهم بالعيد I_icon_minitimeالسبت مايو 20, 2017 4:45 am من طرف عربي

نشيد الهمة

بير السبع رح ترجع - حيفا ويافا رح ترجع- ما بينفع معهم سلام ما ينفع غير المدفع- خلي الايمان سلاحك وارفعلي راسلك ارفع- احنا شعبك يا فلسطين لغير الله ما نركع- ................. ليس مجرد نشيد او شعار انما هو منهج نؤمن به ونؤمن بحتميته لأن الله وعدنا بأن النصر لنا ما دمنا متمسكين بحبله

رحيل القائد

ان اغتيال الشهيد القائد صدام حسين ليس مجرد اغتيال قائد انما هو محاولة لكسر عنفوان الأمة العربية والاسلامية باغتيال احد رموزها الذي كان يسعى بها للمجد في رسالة الى بقية القادة ان لا تسعوا للمجد واسعوا للثراء والسلطة فقط. نحن ندرك دورنا الحضاري في هذا الكون ولن ننساه وسنعمل جاهدين لنعود الى الصف الاول باخلاقنا وعلمنا ووحدتنا وتمسكنا بديننا ولغتنا وثقافتنا وتصدينا لكل من يقف بوجهنا في طريقنا الى الحرية والاستقلال

    الأطفال يزينون الساحات بصخبهم وفرحهم بالعيد

    عربي
    عربي
    رواد العرب
    رواد العرب


    عدد المساهمات : 1544
    تاريخ التسجيل : 21/04/2009

    الأطفال يزينون الساحات بصخبهم وفرحهم بالعيد Empty الأطفال يزينون الساحات بصخبهم وفرحهم بالعيد

    مُساهمة من طرف عربي الإثنين أغسطس 29, 2011 6:08 pm


    سهير بشناق - يفرحون, فلا ينامون,ينتظرون اشراقة الصباح لينشروا عبير طفولتهم وبراءتهم في الساحات والأراجيح وعلى الاخرين ليشعرونا بان للفرح متسع ولو تجسد بلعبة او ملابس جديدة أو مبالغ تسمى بالعيدية.
    الاطفال الذين يصرون على الاحتفاظ بالفرح تتزين عيون اسرهم ببهجتهم ويشعرون ان الحياة برغم متاعبها الا انها امام ابتسامتهم لاقتناء ما هو جديد خاصة في العيد تصبح اجمل .
    ليلة العيد يضعون ملابسهم الجديدة تحت اسرتهم ويحلمون بالهدايا التي تنتظرهم وما ان ياتي يوم العيد حتى يكونون في اوج استعدادهم لاستقبال « العيديات « التي يتسابقون على تجمعيها والمباهاة بها .
    ولا تزال هذه العادات من شراء هدايا العيد وتقديم العيديات من اولويات الاسر اتجاه ابنائها لانهم يدركون مدى تاثيرها عليهم وانتظارها من قبلهم .
    تقول ام رامي – موظفة في القطاع الخاص - : لقد تعودت في ليلة العيد ان اشتري لاطفالي الهدايا واضعها في غرفهم ليستيقظوا في يوم العيد يجدونها فيفرحون بها .
    واضافت : بالرغم من ان الاعباء المالية كثيرة خاصة مع مناسبات عديدة في وقت واحد من شهر رمضان والعيد والمدارس الا اننا لا يمكن تجاهل حق اطفالنا علينا خاصة في العيد فشراء الهدايا والملابس الجديدة اساسيات لا تستطيع معظم الاسر تجاهلها لانها مصدر فرح الاطفال خاصة فيما يتعلق بالهدايا فهم ينتظرونها طيلة شهر رمضان واطفالي يسالوني دائما عن يوم العيد .
    وتشترك ام عمران – ربة منزل – مع ام رامي بذات الرأي فتقول : اطفالي ينتظرون قدوم العيد ليحصلوا على الهدايا والعيديات فهذه عادة درجنا على القيام بها في كل عام ويصعب علينا التخلي عنها .
    مشيرة الى ان الاطفال لا يدركون اوضاع اسرهم المالية خاصة اذا كانوا في اعمار صغيرة ولا يتنازلون عن حقهم بكل ما هو جديد بالعيد .
    وفي الوقت الذي يغفو اطفال كثيرون ليلة العيد وهم ينتظرون هدايا العيد وحنان امهاتهم وابائهم واشعارهم بالفرح الحقيقي الذي يبدأ بمعايدتهم والاشراف على ارتدائهم ملابس العيد وتوزيع الهدايا عليهم فان هناك اطفالا ينامون ليلة العيد ودموعهم تملأ عيونهم ولا ينتظرون سوى رؤية وجوه امهاتهم وابائهم الغائبين عن حياتهم زارعين في نفوسهم حزنا لا تعوضه هدية جديدة او ملابس في يوم العيد .
    انهم اطفال المؤسسات الاجتماعية الذين بسبب التفكك الاسري وظروف اجتماعية عديدة لم يتمكنوا من البقاء في اسرهم وبين امهاتهم وابائهم فيعيشون اليوم خلف ابواب دور الرعاية التي يحاول القائمون عليها من تعويضهم عن ما فقدوه لكن وجود الوالدين وخاصة الامهات في حياة هؤلاء الاطفال لا يمكن ان يعوض ببديل اخر مهما كان في عيون الاخرين مصدر للفرح .
    تقول احدى مشرفات دار للرعاية الاجتماعية -فضلت عدم الاشارة لاسمها- ان اوضاع هؤلاء الاطفال من الناحية النفسية محزنة وخاصة اولئك الذين اعتادوا على العيش في اسرهم ووجدوا انفسهم فجاة في دار للرعاية .
    وتضيف : ان هؤلاء الاطفال يحتاجون لوقت طويل للتعود على الاجواء الجديدة بالمؤسسات لكنهم لا ينسون وجوه امهاتهم ويسالون عنهن باستمرار خاصة في العيد لتاتي الاجابة دائما محملة بانتظار ان يشرق وجه الام من جديد بحياة طفلها في المؤسسة لتعيد له فرح العمر .
    ويبقى العيد مصدر الفرح لاطفال كثيرين ينعمون بوجود أمهاتهم وابائهم معهم يشترون لهم الملابس الجديدة والهدايا ويقتربون منهم في يوم العيد قائلين لهم « كل عام وانتم بخير « فالخير ياتي من وجوهم ومن ابتسامتهم ومن وقوفهم امام امهاتهم وابائهم يرتدون ملابسهم الجديدة ولا يدركون هم كم هي جميلة صورهم وكم هم مصدر الحياة والفرح الحقيقي البريء في حياة ابائهم وامهاتهم .

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 9:53 pm