السلام عليكم
الى اخي المسلم واختي المسلمة الى اهلي واعواني الى كل من احبهم قلبي الى كل مؤمن ومؤمنة بقدر الله عز وجل الى كل من ضاقت بة الدنيا الى كل انسان لم يعرف ما يقوم بة عند وقوع روحة بالهموم والالم ولم يجد مكان ليخبر عما بداخلة اقولك لكم بما اننا عرفنا ان هناك رب لا سواة ولا شكوى الا لله لان الشكوى لغير الله مذلة احب ان اذكركم بشي من قولة تعالى :
عندما تضيق بك الدنيا يوما تذكر قول الله تعالى: (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ ،
وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَسِقُونَ) إذا ضاقت نفسك يوما بالحياة. فما عدت تطيق آلامها و قسوتها... إذا تملكك الضجر واليأس وأحسست بالحاجة إلى الشكوى فلم تجدي من تشكين اليه.. فتذكر ان لك رباً رحيماً يسمع شكواكِ ويجيب دعواكِ وإذا ألممت بذنب فى غفلة من أمرك فافقت على لدغ ضميرك يؤرقك وإذا نكست رأسك خجلاً من نفسك وأحسست بالندم يمزق فؤادك فتذكر أن لك رباً غفوراً يقبل التوبة و يعفو عن الذنوب والمعاصي قد فتح لكِ بابه و دعاك إلى لقائه رحمة منه وفضلاً تذكر قول النبى صلى الله عليه الله و سلم""أرحنا بها يا بلال" ... انها الصلاة.. فالصلاة هى باب الرحمة وطلب الهداية هى اطمئنان لقلوب المذنبين , هى ميراث النبوة.. فهى تشتمل على أسمى معانى العبودية والاتجاه إلى الله تعالى والاستعانة به والتفويض إليه لها من الفضل والتأثير فى ربط الصلة بالله تعالى ما ليس لشيء آخر.. فهى قرة عين النبى صلى الله عليه وآله وسلم فكان يقول عليه الصلاة والسلام : "وجعلت قرة عينى فى الصلاة " ليست الصلاة أن يقف الإنسان بجسده وقلبه هائم فى أودية الدنيا .. إننا بذلك قد أفقدنا للصلاة معناها أو قل فقدنا معنى الصلاة أخوتي فلنبدأ من جديد ولنتعلم الوقوف بين يدى الله تعالى.. قال الحسن البصرى: " إذا قمت إلى الصلاة فقم قانتاً كما أمرك الله وإياك والسهو والالتفات وإياك أن ينظر الله إليك وتنظر إلى غيره , وتسأل الله الجنة وتعوذ به من النار وقلبك ساه لا تدرى ما تقول بلسانك " من اجل ذلك كانت الصلاة عماد الدين وركناً من أهم أركانه. تذكروا قول النبى صلى الله عليه واله وسلم : " ما من امرئ مسلم تحضره صلاة المكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما سبق من الذنوب ما لم يؤت كبيرة وذلك الدهر كله" وتذكروا قول النبى صلى الله علية وسلم : " عليك بكثرة السجود لله فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة وحط بها عنك خطيئة " اذكركم ونفسى بتقوى الله .
الى اخي المسلم واختي المسلمة الى اهلي واعواني الى كل من احبهم قلبي الى كل مؤمن ومؤمنة بقدر الله عز وجل الى كل من ضاقت بة الدنيا الى كل انسان لم يعرف ما يقوم بة عند وقوع روحة بالهموم والالم ولم يجد مكان ليخبر عما بداخلة اقولك لكم بما اننا عرفنا ان هناك رب لا سواة ولا شكوى الا لله لان الشكوى لغير الله مذلة احب ان اذكركم بشي من قولة تعالى :
عندما تضيق بك الدنيا يوما تذكر قول الله تعالى: (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ ،
وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَسِقُونَ) إذا ضاقت نفسك يوما بالحياة. فما عدت تطيق آلامها و قسوتها... إذا تملكك الضجر واليأس وأحسست بالحاجة إلى الشكوى فلم تجدي من تشكين اليه.. فتذكر ان لك رباً رحيماً يسمع شكواكِ ويجيب دعواكِ وإذا ألممت بذنب فى غفلة من أمرك فافقت على لدغ ضميرك يؤرقك وإذا نكست رأسك خجلاً من نفسك وأحسست بالندم يمزق فؤادك فتذكر أن لك رباً غفوراً يقبل التوبة و يعفو عن الذنوب والمعاصي قد فتح لكِ بابه و دعاك إلى لقائه رحمة منه وفضلاً تذكر قول النبى صلى الله عليه الله و سلم""أرحنا بها يا بلال" ... انها الصلاة.. فالصلاة هى باب الرحمة وطلب الهداية هى اطمئنان لقلوب المذنبين , هى ميراث النبوة.. فهى تشتمل على أسمى معانى العبودية والاتجاه إلى الله تعالى والاستعانة به والتفويض إليه لها من الفضل والتأثير فى ربط الصلة بالله تعالى ما ليس لشيء آخر.. فهى قرة عين النبى صلى الله عليه وآله وسلم فكان يقول عليه الصلاة والسلام : "وجعلت قرة عينى فى الصلاة " ليست الصلاة أن يقف الإنسان بجسده وقلبه هائم فى أودية الدنيا .. إننا بذلك قد أفقدنا للصلاة معناها أو قل فقدنا معنى الصلاة أخوتي فلنبدأ من جديد ولنتعلم الوقوف بين يدى الله تعالى.. قال الحسن البصرى: " إذا قمت إلى الصلاة فقم قانتاً كما أمرك الله وإياك والسهو والالتفات وإياك أن ينظر الله إليك وتنظر إلى غيره , وتسأل الله الجنة وتعوذ به من النار وقلبك ساه لا تدرى ما تقول بلسانك " من اجل ذلك كانت الصلاة عماد الدين وركناً من أهم أركانه. تذكروا قول النبى صلى الله عليه واله وسلم : " ما من امرئ مسلم تحضره صلاة المكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما سبق من الذنوب ما لم يؤت كبيرة وذلك الدهر كله" وتذكروا قول النبى صلى الله علية وسلم : " عليك بكثرة السجود لله فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة وحط بها عنك خطيئة " اذكركم ونفسى بتقوى الله .
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:24 pm من طرف الادارة
» رابط المدونة على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:20 pm من طرف الادارة
» مدونة عربي على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:19 pm من طرف الادارة
» تأملات
الإثنين أبريل 29, 2019 3:35 am من طرف عربي
» اخر نص ساعة
الإثنين أبريل 29, 2019 3:34 am من طرف عربي
» اختلاف
الإثنين أبريل 29, 2019 3:32 am من طرف عربي
» الاحتلال
الثلاثاء أكتوبر 10, 2017 2:21 am من طرف عربي
» رجال كبار
السبت أغسطس 12, 2017 7:58 pm من طرف عربي
» صراع الحكم في الغابة
السبت يونيو 24, 2017 8:08 am من طرف عربي
» طخ حكي
السبت مايو 20, 2017 4:45 am من طرف عربي