قتل نحو ثلاثين شخصاً اليوم في سوريا برصاص القوى الأمنية النظامية جلهم في حمص وريف دمشق، في وقت أبلغ فيه موفد الأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سوريا كوفي انان مجلس الامن الدولي اليوم أنّ الوضع في سوريا لا يزال "غير مقبول".
وأفادت الهيئة العامة للثورة أنّ من بين القتلى إمرآتين ومجندا منشقاً وملازماً، مضيفةً أنّ قتيلا وعشرات الجرحى سقطوا جراء القصف على حمص وسط انقطاع الاتصالات والكهرباء.
وذكرت لجان التنسيق المحلية أن حي مشاع الأربعين في حماة يشهد حركة نزوح للأهالي عقب مغادرة المراقبين الدوليين للحي.
وفيما نقل ناشطون سوريون أن الجيش والأمن اقتحما مناطق في ريف حماة ودرعا ودمشق وريفها وشنا حملة دهم واعتقالات وتخريب، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أنّ مدن وقرى سورية عدّة شهدت تطاهرات معارضة للنظام، مطالبة بتوفير الدعم للجيش الحر، ومطالبة دول العالم بالتدخل لوقف "المجازر" التي يتعرض لها الشعب السوري.
هذا وتوجه فريق المراقبين الدوليين إلى حماة للمرة الثانية خلال ثلاثة أيام، فزاروا ظهر اليوم ساحة العاصي ثم حي الاربعين ومشاع الاربعين حيث وقعت مجزرة كبيرة امس على يد القوات النظامية".
في المقابل، قتل ثلاثة ضباط بالجيش السوري وأصيب ما لا يقل عن ثلاثة أشخاص في انفجار سيارة مفخخة أمام مركز ثقافي إيراني في دمشق.
إلى ذلك، لفت المتحدث باسم أنان أحمد فوزي إلى أنّ صور الاقمار الصناعية توضح عدم سحب آليات الجيش السوري من المدن.
وأضاف المتحدث في تصريح لشبكة التلفزة التابعة للامم المتحدة أنّ قوات النظام قد تكون قتلت سوريين القتوا بفريق المراقبين.، مشيراً إلى أنّ إطلاق النار الذي اعلن رسمياً في سوريا "هش للغاية"، معتبراً أن استمرار العنف أمر "غير مقبول".
وأوضح المتحدث أنّ تطبيق وقف اطلاق النار "يعني سحب كل العتاد العسكري الثقيل من المدن"، ونقل المتحدث عن انان تاكيده ان 11 او 12 مراقبا هو عدد غير كاف ولا بد من "وجود اكبر"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأفادت الهيئة العامة للثورة أنّ من بين القتلى إمرآتين ومجندا منشقاً وملازماً، مضيفةً أنّ قتيلا وعشرات الجرحى سقطوا جراء القصف على حمص وسط انقطاع الاتصالات والكهرباء.
وذكرت لجان التنسيق المحلية أن حي مشاع الأربعين في حماة يشهد حركة نزوح للأهالي عقب مغادرة المراقبين الدوليين للحي.
وفيما نقل ناشطون سوريون أن الجيش والأمن اقتحما مناطق في ريف حماة ودرعا ودمشق وريفها وشنا حملة دهم واعتقالات وتخريب، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أنّ مدن وقرى سورية عدّة شهدت تطاهرات معارضة للنظام، مطالبة بتوفير الدعم للجيش الحر، ومطالبة دول العالم بالتدخل لوقف "المجازر" التي يتعرض لها الشعب السوري.
هذا وتوجه فريق المراقبين الدوليين إلى حماة للمرة الثانية خلال ثلاثة أيام، فزاروا ظهر اليوم ساحة العاصي ثم حي الاربعين ومشاع الاربعين حيث وقعت مجزرة كبيرة امس على يد القوات النظامية".
في المقابل، قتل ثلاثة ضباط بالجيش السوري وأصيب ما لا يقل عن ثلاثة أشخاص في انفجار سيارة مفخخة أمام مركز ثقافي إيراني في دمشق.
إلى ذلك، لفت المتحدث باسم أنان أحمد فوزي إلى أنّ صور الاقمار الصناعية توضح عدم سحب آليات الجيش السوري من المدن.
وأضاف المتحدث في تصريح لشبكة التلفزة التابعة للامم المتحدة أنّ قوات النظام قد تكون قتلت سوريين القتوا بفريق المراقبين.، مشيراً إلى أنّ إطلاق النار الذي اعلن رسمياً في سوريا "هش للغاية"، معتبراً أن استمرار العنف أمر "غير مقبول".
وأوضح المتحدث أنّ تطبيق وقف اطلاق النار "يعني سحب كل العتاد العسكري الثقيل من المدن"، ونقل المتحدث عن انان تاكيده ان 11 او 12 مراقبا هو عدد غير كاف ولا بد من "وجود اكبر"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:24 pm من طرف الادارة
» رابط المدونة على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:20 pm من طرف الادارة
» مدونة عربي على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:19 pm من طرف الادارة
» تأملات
الإثنين أبريل 29, 2019 3:35 am من طرف عربي
» اخر نص ساعة
الإثنين أبريل 29, 2019 3:34 am من طرف عربي
» اختلاف
الإثنين أبريل 29, 2019 3:32 am من طرف عربي
» الاحتلال
الثلاثاء أكتوبر 10, 2017 2:21 am من طرف عربي
» رجال كبار
السبت أغسطس 12, 2017 7:58 pm من طرف عربي
» صراع الحكم في الغابة
السبت يونيو 24, 2017 8:08 am من طرف عربي
» طخ حكي
السبت مايو 20, 2017 4:45 am من طرف عربي