أعلن عدد كبير من المنتمين إلى تيار الإسلام السياسي المصري، فجر اليوم، اعتصاماً مفتوحاً بميدان التحرير بوسط القاهرة إلى حين إعلان محمد مرسي رئيساً للبلاد، فيما نشر الجيش آليات عسكرية على مداخل العاصمة.
وأعرب مئات المنتمين إلى التيار بجناحيه (الإخوان المسلمون والسلفيون)، فجر اليوم، عن استعدادهم للبقاء في ميدان التحرير إلى حين
تسليم السلطة إلى «الرئيس المنتخب محمد مرسي، الذي فاز بانتخابات رئاسة الجمهورية وفقاً للأرقام الرسمية».
وعبَّر المعتصمون، الذين توافد بعضهم من محافظات مرسى مطروح، والإسكندرية، والبحيرة، عقب تظاهرة دامت عدة ساعات، عن خشيتهم من احتمال حدوث تلاعب في نتيجة انتخابات الرئاسة المصرية لمصلحة من عدّوه «مرشح المجلس العسكري ونظام مبارك البائد الفريق أحمد شفيق».
في غضون ذلك، نشر الجيش آليات مدرعة على مداخل القاهرة، وكثَّفت دورياته المدعمة بآليات خفيفة من مرورها ببعض المناطق بأطراف العاصمة المصرية وتمركز بعضها أمام عدد من الوزارات ومباني الحكومة ومجلسي الشعب والشورى والتلفزيون والبنك المركزي.
وكانت اللجنة القضائية العُليا المشرفة على انتخابات رئاسة الجمهورية في مصر قد أعلنت، مساء أمس، إرجاء إعلان نتيجة الانتخابات، مشيرة إلى أن إعلان النتيجة «يتطلَّب مزيداً من الوقت لبتّ طعون المرشَّحين».
يذكر أن المواطنين يخشون من حدوث اضطرابات عقب إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية بعد أن سادت حالة من اللغط الساحة السياسية المصرية، في ضوء إعلان حملة مرشح حزب «الحرية والعدالة»، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي، أن مرشحها هو الفائز بمنصب الرئاسة بنسبة 52% مقابل 48% حصل عليها منافسه المرشح المستقل الفريق أحمد شفيق الذي تقول حملته إنه الفائز بنسبة تتجاوز 51%.
وقد وصل مرسي وشفيق إلى الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية التي جرت يومي السبت والأحد الفائتين، بعد حصولهما على أعلى الأصوات في الجولة الأولى للانتخابات التي جرت يومي 23 و24 مايو/ أيار الفائت.
(يو بي آي)
وأعرب مئات المنتمين إلى التيار بجناحيه (الإخوان المسلمون والسلفيون)، فجر اليوم، عن استعدادهم للبقاء في ميدان التحرير إلى حين
تسليم السلطة إلى «الرئيس المنتخب محمد مرسي، الذي فاز بانتخابات رئاسة الجمهورية وفقاً للأرقام الرسمية».
وعبَّر المعتصمون، الذين توافد بعضهم من محافظات مرسى مطروح، والإسكندرية، والبحيرة، عقب تظاهرة دامت عدة ساعات، عن خشيتهم من احتمال حدوث تلاعب في نتيجة انتخابات الرئاسة المصرية لمصلحة من عدّوه «مرشح المجلس العسكري ونظام مبارك البائد الفريق أحمد شفيق».
في غضون ذلك، نشر الجيش آليات مدرعة على مداخل القاهرة، وكثَّفت دورياته المدعمة بآليات خفيفة من مرورها ببعض المناطق بأطراف العاصمة المصرية وتمركز بعضها أمام عدد من الوزارات ومباني الحكومة ومجلسي الشعب والشورى والتلفزيون والبنك المركزي.
وكانت اللجنة القضائية العُليا المشرفة على انتخابات رئاسة الجمهورية في مصر قد أعلنت، مساء أمس، إرجاء إعلان نتيجة الانتخابات، مشيرة إلى أن إعلان النتيجة «يتطلَّب مزيداً من الوقت لبتّ طعون المرشَّحين».
يذكر أن المواطنين يخشون من حدوث اضطرابات عقب إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية بعد أن سادت حالة من اللغط الساحة السياسية المصرية، في ضوء إعلان حملة مرشح حزب «الحرية والعدالة»، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي، أن مرشحها هو الفائز بمنصب الرئاسة بنسبة 52% مقابل 48% حصل عليها منافسه المرشح المستقل الفريق أحمد شفيق الذي تقول حملته إنه الفائز بنسبة تتجاوز 51%.
وقد وصل مرسي وشفيق إلى الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية التي جرت يومي السبت والأحد الفائتين، بعد حصولهما على أعلى الأصوات في الجولة الأولى للانتخابات التي جرت يومي 23 و24 مايو/ أيار الفائت.
(يو بي آي)
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:24 pm من طرف الادارة
» رابط المدونة على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:20 pm من طرف الادارة
» مدونة عربي على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:19 pm من طرف الادارة
» تأملات
الإثنين أبريل 29, 2019 3:35 am من طرف عربي
» اخر نص ساعة
الإثنين أبريل 29, 2019 3:34 am من طرف عربي
» اختلاف
الإثنين أبريل 29, 2019 3:32 am من طرف عربي
» الاحتلال
الثلاثاء أكتوبر 10, 2017 2:21 am من طرف عربي
» رجال كبار
السبت أغسطس 12, 2017 7:58 pm من طرف عربي
» صراع الحكم في الغابة
السبت يونيو 24, 2017 8:08 am من طرف عربي
» طخ حكي
السبت مايو 20, 2017 4:45 am من طرف عربي