الوحدة الاخبارية....كشفت صحيفة 'ميل أون صندي' الأحد، أن بريطانيا تُزوّد من وصفتهم بالمتمردين السوريين بأحدث هواتف الأقمار الإصطناعية للمساعدة على الإطاحة بالنظام السوري.
وقالت الصحيفة وفقاً لوكالة 'يو بي أي': إن توفير أحدث جيل من الهواتف النقالة، المقاومة للماء والصدمات والغبار والمصممة للعمل في بيئات صعبة والتي تستخدمه وزارة الدفاع البريطانية، هي جزء من مهمة وزارة الخارجية البريطانية لتحويل الميليشيات المسلحة السورية إلى ائتلاف قادر على حكم البلاد.
وأضافت أن مصادر في الحكومة البريطانية أكدت أيضاً أن وزارة الخارجية البريطانية 'تدرّب قادة المعارضة السورية على مهارات التفاوض والاستقرار، وتقدم لهم المشورة بشأن كيفية التعامل مع الشعب السوري والجمهور الدولي'.
وأشارت الصحيفة إلى أن المهمة تعقدت جراء توسع نطاق الصراع إلى جميع المدن السورية الكبرى، من مدينة حلب في الشمال إلى مدينة حمص في الوسط والعاصمة دمشق في الجنوب.
وقالت، نقلاً عن خبراء عسكريين، إن وجود مسؤولي وزارة الخارجية البريطانية وتوفير التدريب والمعدات للمعارضة 'يرجح احتمال أن تكون القوات الخاصة البريطانية تنشط داخل سورية'.
وأضافت أن وحدات من القوات الخاصة البريطانية 'يُعتقد أنها تتسلل إلى سورية من قواعد لها في الأردن'.
ونسبت الصحيفة إلى ريتشارد كمب القائد العسكري البريطاني السابق والعضو السابق في لجنة الاستخبارات المشتركة الحكومية، قوله 'إن حكومة المملكة المتحدة لا يمكن أن تقدّم الدعم العملي للمتمردين من دون أن يكون لها وجود داخل سورية، كما أن أي مسؤول بوزارة الخارجية البريطانية يسعى إلى إقامة اتصالات مع زعماء المعارضة السورية يحتاج إلى حماية وثيقة من القوات الخاصة'.
وكان وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ أعلن الأسبوع الماضي أن بلاده ستزيد مما وصفها 'المساعدات العملية' لجماعات المعارضة السورية في الأسابيع المقبلة، وتمدها بمقدار كبير من المساعدة العملية، ولكنها لن تشمل الأسلحة.
ولم يكشف هيغ عن طبيعة 'المساعدة العملية'، لكنه أشار إلى أنه سيقدم المزيد من التفاصيل عن الدعم الاضافي للمعارضة السورية في الأسابيع المقبلة.
وقالت الصحيفة وفقاً لوكالة 'يو بي أي': إن توفير أحدث جيل من الهواتف النقالة، المقاومة للماء والصدمات والغبار والمصممة للعمل في بيئات صعبة والتي تستخدمه وزارة الدفاع البريطانية، هي جزء من مهمة وزارة الخارجية البريطانية لتحويل الميليشيات المسلحة السورية إلى ائتلاف قادر على حكم البلاد.
وأضافت أن مصادر في الحكومة البريطانية أكدت أيضاً أن وزارة الخارجية البريطانية 'تدرّب قادة المعارضة السورية على مهارات التفاوض والاستقرار، وتقدم لهم المشورة بشأن كيفية التعامل مع الشعب السوري والجمهور الدولي'.
وأشارت الصحيفة إلى أن المهمة تعقدت جراء توسع نطاق الصراع إلى جميع المدن السورية الكبرى، من مدينة حلب في الشمال إلى مدينة حمص في الوسط والعاصمة دمشق في الجنوب.
وقالت، نقلاً عن خبراء عسكريين، إن وجود مسؤولي وزارة الخارجية البريطانية وتوفير التدريب والمعدات للمعارضة 'يرجح احتمال أن تكون القوات الخاصة البريطانية تنشط داخل سورية'.
وأضافت أن وحدات من القوات الخاصة البريطانية 'يُعتقد أنها تتسلل إلى سورية من قواعد لها في الأردن'.
ونسبت الصحيفة إلى ريتشارد كمب القائد العسكري البريطاني السابق والعضو السابق في لجنة الاستخبارات المشتركة الحكومية، قوله 'إن حكومة المملكة المتحدة لا يمكن أن تقدّم الدعم العملي للمتمردين من دون أن يكون لها وجود داخل سورية، كما أن أي مسؤول بوزارة الخارجية البريطانية يسعى إلى إقامة اتصالات مع زعماء المعارضة السورية يحتاج إلى حماية وثيقة من القوات الخاصة'.
وكان وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ أعلن الأسبوع الماضي أن بلاده ستزيد مما وصفها 'المساعدات العملية' لجماعات المعارضة السورية في الأسابيع المقبلة، وتمدها بمقدار كبير من المساعدة العملية، ولكنها لن تشمل الأسلحة.
ولم يكشف هيغ عن طبيعة 'المساعدة العملية'، لكنه أشار إلى أنه سيقدم المزيد من التفاصيل عن الدعم الاضافي للمعارضة السورية في الأسابيع المقبلة.
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:24 pm من طرف الادارة
» رابط المدونة على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:20 pm من طرف الادارة
» مدونة عربي على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:19 pm من طرف الادارة
» تأملات
الإثنين أبريل 29, 2019 3:35 am من طرف عربي
» اخر نص ساعة
الإثنين أبريل 29, 2019 3:34 am من طرف عربي
» اختلاف
الإثنين أبريل 29, 2019 3:32 am من طرف عربي
» الاحتلال
الثلاثاء أكتوبر 10, 2017 2:21 am من طرف عربي
» رجال كبار
السبت أغسطس 12, 2017 7:58 pm من طرف عربي
» صراع الحكم في الغابة
السبت يونيو 24, 2017 8:08 am من طرف عربي
» طخ حكي
السبت مايو 20, 2017 4:45 am من طرف عربي