حذر المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" من عواقب اتساع الدمار في سوريا على أوضاع السكان المدنيين، حيث بلغ الوضع الإنساني مستوى مخيفاً.
وقال فيليبو غراندي في اجتماع مع نواب أعضاء لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوروبي ان "وتيرة الدمار تسارعت في سوريا حيث تثير الفزع، لأن المواطن، لاجئاً كان أم سورياً، أصبح لا يعلم مصيره في كل لحظة يغادر فيها البيت".
وقال غراندي "إذا غادر المواطن عتبة بيته فلا يعلم أي خطر سيقابله في ركن الشارع جراء مناخ الفوضى وانعدام الأمن". وتشمل المأساة السوريين واللاجئين الفلسطينيين على حد سواء.
ورأى رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي أن مخاطر التفكك تتهدد وحدة سوريا، حيث تدفع الحرب الأهلية إلى إعادة التركيب الطائفي.
وتذكر تقديرات أن عدد اللاجئين السوريين الذين فروا إلى الدول المجاورة بلغ 170 األفاً، وأن نحو مليون شردوا داخل البلاد، وأن ما لا يقل عن 2.5 مليون في حاجة إلى المساعدة الإنسانية.
وذكر غراندي أن نحو 225 ألف لاجئ فلسطيني أصبحوا يصنفون ضمن ضحايا النزاع. ويتزايد العدد في كل يوم بسبب انعدام الأمن ونقص الغذاء والدمار الذي أصاب المساكن وعدم وفرة الخيام ووسائل النقل ووقف نشاط المؤسسات الصغرى والمتوسطة".
كذلك، تدفع الأزمة اللاجئين العراقيين إلى العودة إلى بلادهم في ظروف استثنائية، واضطر نحو 4000 لاجئ فلسطيني إلى التوجه للبنان ونحو 1000 إلى الأردن، وتوزع العدد الأكبر بين صفوف المشردين داخل سوريا.
الجمهورية
وقال فيليبو غراندي في اجتماع مع نواب أعضاء لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوروبي ان "وتيرة الدمار تسارعت في سوريا حيث تثير الفزع، لأن المواطن، لاجئاً كان أم سورياً، أصبح لا يعلم مصيره في كل لحظة يغادر فيها البيت".
وقال غراندي "إذا غادر المواطن عتبة بيته فلا يعلم أي خطر سيقابله في ركن الشارع جراء مناخ الفوضى وانعدام الأمن". وتشمل المأساة السوريين واللاجئين الفلسطينيين على حد سواء.
ورأى رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي أن مخاطر التفكك تتهدد وحدة سوريا، حيث تدفع الحرب الأهلية إلى إعادة التركيب الطائفي.
وتذكر تقديرات أن عدد اللاجئين السوريين الذين فروا إلى الدول المجاورة بلغ 170 األفاً، وأن نحو مليون شردوا داخل البلاد، وأن ما لا يقل عن 2.5 مليون في حاجة إلى المساعدة الإنسانية.
وذكر غراندي أن نحو 225 ألف لاجئ فلسطيني أصبحوا يصنفون ضمن ضحايا النزاع. ويتزايد العدد في كل يوم بسبب انعدام الأمن ونقص الغذاء والدمار الذي أصاب المساكن وعدم وفرة الخيام ووسائل النقل ووقف نشاط المؤسسات الصغرى والمتوسطة".
كذلك، تدفع الأزمة اللاجئين العراقيين إلى العودة إلى بلادهم في ظروف استثنائية، واضطر نحو 4000 لاجئ فلسطيني إلى التوجه للبنان ونحو 1000 إلى الأردن، وتوزع العدد الأكبر بين صفوف المشردين داخل سوريا.
الجمهورية
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:24 pm من طرف الادارة
» رابط المدونة على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:20 pm من طرف الادارة
» مدونة عربي على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:19 pm من طرف الادارة
» تأملات
الإثنين أبريل 29, 2019 3:35 am من طرف عربي
» اخر نص ساعة
الإثنين أبريل 29, 2019 3:34 am من طرف عربي
» اختلاف
الإثنين أبريل 29, 2019 3:32 am من طرف عربي
» الاحتلال
الثلاثاء أكتوبر 10, 2017 2:21 am من طرف عربي
» رجال كبار
السبت أغسطس 12, 2017 7:58 pm من طرف عربي
» صراع الحكم في الغابة
السبت يونيو 24, 2017 8:08 am من طرف عربي
» طخ حكي
السبت مايو 20, 2017 4:45 am من طرف عربي