الوحدة الاخبارية .......
كتب سالم زهران على صفحته الشخصية , إن تسريبات أمنية في الكواليس اللبنانية تؤكد أم القتيل وسام الحسن مات عندما كان برفقة عقاب صقر على الحدود السورية التركية إثر القصف السوري على مكان تواجدهم مما أدى إلى مقتله على الفور و إصابة صقر إصابة منعته من نفي الخبر على وسائل الإعلام و أجبرت الحريري على الإعتراف بعلاقة عقاب صقر و تنسيقه مع المعارضة السورية
و تم نقل جثة العميد الحسن بسرية شديدة و إفتعال التفجير للتغطية على تورطه في الملف السوري و توجيه أصابع الإتهام لسوريا و حلفائها بلبنان و تحويل مقتله لمكسب سياسي لفريق 14 آذار
من جهة أخرى نقلت جريدة الأخبار اللبنانية أن ضباط فرع المعلومات في لبنان لم يكن أحد منهم قادراً على ممارسة عمله. رجال وسام الحسن فقدوا أباهم. الضربة مؤلمة بما لا يوصف. وكمية المتفجرات وقوة العصف في المكان لم تكونا لتساعدا المحققين وهم في قمة تركيزهم على العمل. سيارة العميد الشهيد وسام الحسن لم يبق منها أي أثر يُذكَر. في بداية تفحص مسرح الجريمة، عثر المحققون على هاتف أحمد صهيوني، وعلى جزء من مسدسه، وقطعة من بندقيته، ثم وجدوا الحذاء الرياضي الذي كان يرتديه الحسن. وقبل أن يستمرّوا في البحث عن المقتولين صاروا متيقنين من أنهما قضيا في الانفجار. أما السيارة المفخخة، فحتى ساعات الفجر الأولى، لم يكن المحققون قد تعرفوا إليها.
من جانبها نقلت صحيفة الديار اللبنانية : الخيانة قتلت الحسن
التحقيق مع المرافقين الذين اجتمع معهم وسام الحسن
يبدو ان خيوطا بدأت تنكشف من ان العميد وسام الحسن حضر اجتماعا في الأشرفية في احد المنازل ومع بعض القادة الأمنيين والحزبيين.
ويركز مفوض الحكومة القاضي صقر صقر على عدد الذين حضروا الاجتماع وعمن حضر المكان بالاضافة الى التحقيق مع هؤلاء لأن العميد وسام الحسن غير مخترق ولا يسير على هذه الطريق عادة ولكن احد المرافقين المجتمعين من القوى التي التقت وسام الحسن قد يكون هو الذي أعطى الخبر، وعندما انطلق وسام الحسن وقام بتغيير سيارته ربما يكون قد ابلغ احد العملاء الذين يراقبونه.
فتمت الجريمة .....
وقائع ما قبل وما بعد اغتيال وسام الحسن
ماقبل الاغتيال :
- وسام الحسن كان خارج لبنان وعاد ليلة أمس بطائرة خاصة !
- وسام الحسن يستخدم موكباً مموهاً ومرافقاً واحداً ولا يعلم تحركاته أحد!
- وسام الحسن معروف عنه حذره وقلة تنقلاته حتى انه كما ذكرت بعض الصحف يسكن في مكتبه لتخفيف احتمالات رصده.
ما بعد الاغتيال :
- لم يعرف ان الانفجار استهدف العميد الحسن الا بعد 4 ساعات
- سمير جعجع الذي قاطع نشاطات سياسية عدة واعتصم في معراب خوفاً على امنه نزل من معراب ووصل الى ساحة الحادثة لحظات قبل اعلان مقتل وسام الحسن.
- الاتهام كالعادة كما شاهدنا وسمعنا هذه المرة عبر الجزيرة والعربية صوب باتجاه سوريا ولم يكن التصويب من لبنان رغم جعجعة بعض رموز 14 أذار.
- جعجع اسهب في الحديث عن اختراق الأجهزة الأمنية والدولة المخترقة.
- استهداف الحسن في منطقة لديها حساسية معينة تستحضر عناوين “الأمن الذاتي”.
كتب سالم زهران على صفحته الشخصية , إن تسريبات أمنية في الكواليس اللبنانية تؤكد أم القتيل وسام الحسن مات عندما كان برفقة عقاب صقر على الحدود السورية التركية إثر القصف السوري على مكان تواجدهم مما أدى إلى مقتله على الفور و إصابة صقر إصابة منعته من نفي الخبر على وسائل الإعلام و أجبرت الحريري على الإعتراف بعلاقة عقاب صقر و تنسيقه مع المعارضة السورية
و تم نقل جثة العميد الحسن بسرية شديدة و إفتعال التفجير للتغطية على تورطه في الملف السوري و توجيه أصابع الإتهام لسوريا و حلفائها بلبنان و تحويل مقتله لمكسب سياسي لفريق 14 آذار
من جهة أخرى نقلت جريدة الأخبار اللبنانية أن ضباط فرع المعلومات في لبنان لم يكن أحد منهم قادراً على ممارسة عمله. رجال وسام الحسن فقدوا أباهم. الضربة مؤلمة بما لا يوصف. وكمية المتفجرات وقوة العصف في المكان لم تكونا لتساعدا المحققين وهم في قمة تركيزهم على العمل. سيارة العميد الشهيد وسام الحسن لم يبق منها أي أثر يُذكَر. في بداية تفحص مسرح الجريمة، عثر المحققون على هاتف أحمد صهيوني، وعلى جزء من مسدسه، وقطعة من بندقيته، ثم وجدوا الحذاء الرياضي الذي كان يرتديه الحسن. وقبل أن يستمرّوا في البحث عن المقتولين صاروا متيقنين من أنهما قضيا في الانفجار. أما السيارة المفخخة، فحتى ساعات الفجر الأولى، لم يكن المحققون قد تعرفوا إليها.
من جانبها نقلت صحيفة الديار اللبنانية : الخيانة قتلت الحسن
التحقيق مع المرافقين الذين اجتمع معهم وسام الحسن
يبدو ان خيوطا بدأت تنكشف من ان العميد وسام الحسن حضر اجتماعا في الأشرفية في احد المنازل ومع بعض القادة الأمنيين والحزبيين.
ويركز مفوض الحكومة القاضي صقر صقر على عدد الذين حضروا الاجتماع وعمن حضر المكان بالاضافة الى التحقيق مع هؤلاء لأن العميد وسام الحسن غير مخترق ولا يسير على هذه الطريق عادة ولكن احد المرافقين المجتمعين من القوى التي التقت وسام الحسن قد يكون هو الذي أعطى الخبر، وعندما انطلق وسام الحسن وقام بتغيير سيارته ربما يكون قد ابلغ احد العملاء الذين يراقبونه.
فتمت الجريمة .....
وقائع ما قبل وما بعد اغتيال وسام الحسن
ماقبل الاغتيال :
- وسام الحسن كان خارج لبنان وعاد ليلة أمس بطائرة خاصة !
- وسام الحسن يستخدم موكباً مموهاً ومرافقاً واحداً ولا يعلم تحركاته أحد!
- وسام الحسن معروف عنه حذره وقلة تنقلاته حتى انه كما ذكرت بعض الصحف يسكن في مكتبه لتخفيف احتمالات رصده.
ما بعد الاغتيال :
- لم يعرف ان الانفجار استهدف العميد الحسن الا بعد 4 ساعات
- سمير جعجع الذي قاطع نشاطات سياسية عدة واعتصم في معراب خوفاً على امنه نزل من معراب ووصل الى ساحة الحادثة لحظات قبل اعلان مقتل وسام الحسن.
- الاتهام كالعادة كما شاهدنا وسمعنا هذه المرة عبر الجزيرة والعربية صوب باتجاه سوريا ولم يكن التصويب من لبنان رغم جعجعة بعض رموز 14 أذار.
- جعجع اسهب في الحديث عن اختراق الأجهزة الأمنية والدولة المخترقة.
- استهداف الحسن في منطقة لديها حساسية معينة تستحضر عناوين “الأمن الذاتي”.
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:24 pm من طرف الادارة
» رابط المدونة على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:20 pm من طرف الادارة
» مدونة عربي على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:19 pm من طرف الادارة
» تأملات
الإثنين أبريل 29, 2019 3:35 am من طرف عربي
» اخر نص ساعة
الإثنين أبريل 29, 2019 3:34 am من طرف عربي
» اختلاف
الإثنين أبريل 29, 2019 3:32 am من طرف عربي
» الاحتلال
الثلاثاء أكتوبر 10, 2017 2:21 am من طرف عربي
» رجال كبار
السبت أغسطس 12, 2017 7:58 pm من طرف عربي
» صراع الحكم في الغابة
السبت يونيو 24, 2017 8:08 am من طرف عربي
» طخ حكي
السبت مايو 20, 2017 4:45 am من طرف عربي