قصتي جميلة وتبدا بين الملك و وزيره
كان لهذا الملك وزيرا يعتز بوجوده الا انه كان لا يسمع منه سوى كلمة يردد في قولها (لعله خيرا) في اي شيء يحدث معه الى وصل الحد بالملك ان ضاق ذرعا بوزيره من جراء هذة الكلمة فقرر في ان قالها مره اخرى سوف يغضب غضبا شديدا عليه وبينما هما في الغابة في رحله صيد ومعهم حاشية الملك قام الملك بالصيد فمسك القوسة والسهم وبينما هو على هذة الحاله قطع طرف من اصبع الملك فنظر الوزير اليه وقال له جملته المشهورة لعله خيرا فغضب الملك جدا وقال كيف تقول لعله خيرا فيما حدث لي فامر جنودة ان يسجنوا الوزير فتبسم الوزير وقال لعله خيرا وانتهى اليوم وذهب الملك مره اخرى للغابة كعادتة في رحله الصيد فاذا باناس يتجمعون حول الملك وقرروا ان ياخذوة رهينة ويقدموه قربان للنار كعاده لديانتهم فاحول وحاول الملك ان يتخلص منهم لكنة لم يستطيع وبينما هم يحاولون رمية في النار راوا ان طرف اصبعه مقطوع فقررو ان يتركوة لانة يعتبر قربان ناقص لالهتهم فاطلقوا سراحه وبينما الملك في طريقة تذكر مقولة الوزير لعله خيرا وعاد كي يطلق سراح الملك واخبرة بان ماحدث معه خيرا فساله الملك لما قلت حين امرت بسجنك لعله خيرا قال ياسيدي لو كنت معك لاخذوني قربانا بدلا عنك ههههه
المغزى من القصة هو ان تدرك ان لكل شي قدر ونصيب وان نعلم بان الله قدر قدر لنا كل امورنا فعلينا ان لا نزعل ولا نغضب وان نحمدالله في السراء والضراء(وعسى ان تكرهوا شيئاً هو خيرا لكم وعسى ان تحبو شيئاًوهو شر لكم)
تقبلو القصة
كان لهذا الملك وزيرا يعتز بوجوده الا انه كان لا يسمع منه سوى كلمة يردد في قولها (لعله خيرا) في اي شيء يحدث معه الى وصل الحد بالملك ان ضاق ذرعا بوزيره من جراء هذة الكلمة فقرر في ان قالها مره اخرى سوف يغضب غضبا شديدا عليه وبينما هما في الغابة في رحله صيد ومعهم حاشية الملك قام الملك بالصيد فمسك القوسة والسهم وبينما هو على هذة الحاله قطع طرف من اصبع الملك فنظر الوزير اليه وقال له جملته المشهورة لعله خيرا فغضب الملك جدا وقال كيف تقول لعله خيرا فيما حدث لي فامر جنودة ان يسجنوا الوزير فتبسم الوزير وقال لعله خيرا وانتهى اليوم وذهب الملك مره اخرى للغابة كعادتة في رحله الصيد فاذا باناس يتجمعون حول الملك وقرروا ان ياخذوة رهينة ويقدموه قربان للنار كعاده لديانتهم فاحول وحاول الملك ان يتخلص منهم لكنة لم يستطيع وبينما هم يحاولون رمية في النار راوا ان طرف اصبعه مقطوع فقررو ان يتركوة لانة يعتبر قربان ناقص لالهتهم فاطلقوا سراحه وبينما الملك في طريقة تذكر مقولة الوزير لعله خيرا وعاد كي يطلق سراح الملك واخبرة بان ماحدث معه خيرا فساله الملك لما قلت حين امرت بسجنك لعله خيرا قال ياسيدي لو كنت معك لاخذوني قربانا بدلا عنك ههههه
المغزى من القصة هو ان تدرك ان لكل شي قدر ونصيب وان نعلم بان الله قدر قدر لنا كل امورنا فعلينا ان لا نزعل ولا نغضب وان نحمدالله في السراء والضراء(وعسى ان تكرهوا شيئاً هو خيرا لكم وعسى ان تحبو شيئاًوهو شر لكم)
تقبلو القصة
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:24 pm من طرف الادارة
» رابط المدونة على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:20 pm من طرف الادارة
» مدونة عربي على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:19 pm من طرف الادارة
» تأملات
الإثنين أبريل 29, 2019 3:35 am من طرف عربي
» اخر نص ساعة
الإثنين أبريل 29, 2019 3:34 am من طرف عربي
» اختلاف
الإثنين أبريل 29, 2019 3:32 am من طرف عربي
» الاحتلال
الثلاثاء أكتوبر 10, 2017 2:21 am من طرف عربي
» رجال كبار
السبت أغسطس 12, 2017 7:58 pm من طرف عربي
» صراع الحكم في الغابة
السبت يونيو 24, 2017 8:08 am من طرف عربي
» طخ حكي
السبت مايو 20, 2017 4:45 am من طرف عربي