شباب ضد الاحتلال

هذا المنتدى موجه الى الشباب الذي يعي دوره في خدمة هذه الأمة. الى الشباب الذي لا يقف شيء في وجه طموحه للنهوض بأمته. واما المتخاذلون فلا مكان لهم هنا على الاطلاق.
فمرحبا بكم يا شباب هذه الأمة الابطال.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شباب ضد الاحتلال

هذا المنتدى موجه الى الشباب الذي يعي دوره في خدمة هذه الأمة. الى الشباب الذي لا يقف شيء في وجه طموحه للنهوض بأمته. واما المتخاذلون فلا مكان لهم هنا على الاطلاق.
فمرحبا بكم يا شباب هذه الأمة الابطال.

شباب ضد الاحتلال

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب ضد الاحتلال

منتدى عربي عام مناهض للحرب الواقعة على العراق والاحتلال الصهيوني لفلسطين


ونجزم اذا ما اردنا... وهبنا الله القدرة على الجزم ******* وذوي عزائم نحن ... فقيل فينا على قدر اهل العزم ******* واذا نفذ الصبر منا ...عصفنا بالمعتدي.. عاصفة الحزم
شباب ضد الاحتلال. هم نفسهم الشباب الذين يبنون الحضارة ويساهمون في بناء الوطن. لقد اخذنا على عاتقنا هذه المهمة وهي ليست كرما منا بل هي واجب علينا, من هذا المنطلق عمدنا الى تثقيف انفسنا والتزود بالعلم والمعرفة والايمان لبناء الوطن من جهة و لمجابهة عدونا الجبان ورص الصفوف من جهة اخرى حتى لا يبقى لهذا العدو مكان بيننا في الوطن ولكي يولى الادبار مهزوما مذحورا يجر اذيال الخيبة

شعار المرحلة

اذا كانت النفوس كباراً تعبت في مرادهل الاجسام

المواضيع الأخيرة

» قصيدة بعنوان خصام
الضبابية هي سيدة الموقف المصري اليوم. ومع اقتراب الموعد المقرّر لانتخابات الإعادة، تبدو مصر غارقة وسط سيل من الخلافات الدستورية والصراعات القانونية الغامضة. الأحكام القضائية الأخيرة أعادت المصريين إلى زمن فرانز كافكا، حيث جرى، تماماً، تعطيل الآليات القانو I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 01, 2024 2:24 pm من طرف الادارة

» رابط المدونة على الفيسبوك
الضبابية هي سيدة الموقف المصري اليوم. ومع اقتراب الموعد المقرّر لانتخابات الإعادة، تبدو مصر غارقة وسط سيل من الخلافات الدستورية والصراعات القانونية الغامضة. الأحكام القضائية الأخيرة أعادت المصريين إلى زمن فرانز كافكا، حيث جرى، تماماً، تعطيل الآليات القانو I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 01, 2024 2:20 pm من طرف الادارة

» مدونة عربي على الفيسبوك
الضبابية هي سيدة الموقف المصري اليوم. ومع اقتراب الموعد المقرّر لانتخابات الإعادة، تبدو مصر غارقة وسط سيل من الخلافات الدستورية والصراعات القانونية الغامضة. الأحكام القضائية الأخيرة أعادت المصريين إلى زمن فرانز كافكا، حيث جرى، تماماً، تعطيل الآليات القانو I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 01, 2024 2:19 pm من طرف الادارة

» تأملات
الضبابية هي سيدة الموقف المصري اليوم. ومع اقتراب الموعد المقرّر لانتخابات الإعادة، تبدو مصر غارقة وسط سيل من الخلافات الدستورية والصراعات القانونية الغامضة. الأحكام القضائية الأخيرة أعادت المصريين إلى زمن فرانز كافكا، حيث جرى، تماماً، تعطيل الآليات القانو I_icon_minitimeالإثنين أبريل 29, 2019 3:35 am من طرف عربي

» اخر نص ساعة
الضبابية هي سيدة الموقف المصري اليوم. ومع اقتراب الموعد المقرّر لانتخابات الإعادة، تبدو مصر غارقة وسط سيل من الخلافات الدستورية والصراعات القانونية الغامضة. الأحكام القضائية الأخيرة أعادت المصريين إلى زمن فرانز كافكا، حيث جرى، تماماً، تعطيل الآليات القانو I_icon_minitimeالإثنين أبريل 29, 2019 3:34 am من طرف عربي

» اختلاف
الضبابية هي سيدة الموقف المصري اليوم. ومع اقتراب الموعد المقرّر لانتخابات الإعادة، تبدو مصر غارقة وسط سيل من الخلافات الدستورية والصراعات القانونية الغامضة. الأحكام القضائية الأخيرة أعادت المصريين إلى زمن فرانز كافكا، حيث جرى، تماماً، تعطيل الآليات القانو I_icon_minitimeالإثنين أبريل 29, 2019 3:32 am من طرف عربي

» الاحتلال
الضبابية هي سيدة الموقف المصري اليوم. ومع اقتراب الموعد المقرّر لانتخابات الإعادة، تبدو مصر غارقة وسط سيل من الخلافات الدستورية والصراعات القانونية الغامضة. الأحكام القضائية الأخيرة أعادت المصريين إلى زمن فرانز كافكا، حيث جرى، تماماً، تعطيل الآليات القانو I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 10, 2017 2:21 am من طرف عربي

» رجال كبار
الضبابية هي سيدة الموقف المصري اليوم. ومع اقتراب الموعد المقرّر لانتخابات الإعادة، تبدو مصر غارقة وسط سيل من الخلافات الدستورية والصراعات القانونية الغامضة. الأحكام القضائية الأخيرة أعادت المصريين إلى زمن فرانز كافكا، حيث جرى، تماماً، تعطيل الآليات القانو I_icon_minitimeالسبت أغسطس 12, 2017 7:58 pm من طرف عربي

» صراع الحكم في الغابة
الضبابية هي سيدة الموقف المصري اليوم. ومع اقتراب الموعد المقرّر لانتخابات الإعادة، تبدو مصر غارقة وسط سيل من الخلافات الدستورية والصراعات القانونية الغامضة. الأحكام القضائية الأخيرة أعادت المصريين إلى زمن فرانز كافكا، حيث جرى، تماماً، تعطيل الآليات القانو I_icon_minitimeالسبت يونيو 24, 2017 8:08 am من طرف عربي

» طخ حكي
الضبابية هي سيدة الموقف المصري اليوم. ومع اقتراب الموعد المقرّر لانتخابات الإعادة، تبدو مصر غارقة وسط سيل من الخلافات الدستورية والصراعات القانونية الغامضة. الأحكام القضائية الأخيرة أعادت المصريين إلى زمن فرانز كافكا، حيث جرى، تماماً، تعطيل الآليات القانو I_icon_minitimeالسبت مايو 20, 2017 4:45 am من طرف عربي

نشيد الهمة

بير السبع رح ترجع - حيفا ويافا رح ترجع- ما بينفع معهم سلام ما ينفع غير المدفع- خلي الايمان سلاحك وارفعلي راسلك ارفع- احنا شعبك يا فلسطين لغير الله ما نركع- ................. ليس مجرد نشيد او شعار انما هو منهج نؤمن به ونؤمن بحتميته لأن الله وعدنا بأن النصر لنا ما دمنا متمسكين بحبله

رحيل القائد

ان اغتيال الشهيد القائد صدام حسين ليس مجرد اغتيال قائد انما هو محاولة لكسر عنفوان الأمة العربية والاسلامية باغتيال احد رموزها الذي كان يسعى بها للمجد في رسالة الى بقية القادة ان لا تسعوا للمجد واسعوا للثراء والسلطة فقط. نحن ندرك دورنا الحضاري في هذا الكون ولن ننساه وسنعمل جاهدين لنعود الى الصف الاول باخلاقنا وعلمنا ووحدتنا وتمسكنا بديننا ولغتنا وثقافتنا وتصدينا لكل من يقف بوجهنا في طريقنا الى الحرية والاستقلال

    الضبابية هي سيدة الموقف المصري اليوم. ومع اقتراب الموعد المقرّر لانتخابات الإعادة، تبدو مصر غارقة وسط سيل من الخلافات الدستورية والصراعات القانونية الغامضة. الأحكام القضائية الأخيرة أعادت المصريين إلى زمن فرانز كافكا، حيث جرى، تماماً، تعطيل الآليات القانو

    wafaa Elkhatib
    wafaa Elkhatib
    احرار العرب
    احرار العرب


    عدد المساهمات : 752
    تاريخ التسجيل : 08/04/2012

    الضبابية هي سيدة الموقف المصري اليوم. ومع اقتراب الموعد المقرّر لانتخابات الإعادة، تبدو مصر غارقة وسط سيل من الخلافات الدستورية والصراعات القانونية الغامضة. الأحكام القضائية الأخيرة أعادت المصريين إلى زمن فرانز كافكا، حيث جرى، تماماً، تعطيل الآليات القانو Empty الضبابية هي سيدة الموقف المصري اليوم. ومع اقتراب الموعد المقرّر لانتخابات الإعادة، تبدو مصر غارقة وسط سيل من الخلافات الدستورية والصراعات القانونية الغامضة. الأحكام القضائية الأخيرة أعادت المصريين إلى زمن فرانز كافكا، حيث جرى، تماماً، تعطيل الآليات القانو

    مُساهمة من طرف wafaa Elkhatib السبت يونيو 09, 2012 6:08 am

    الضبابية هي سيدة الموقف المصري اليوم. ومع اقتراب الموعد المقرّر لانتخابات الإعادة، تبدو مصر غارقة وسط سيل من الخلافات الدستورية والصراعات القانونية الغامضة. الأحكام القضائية الأخيرة أعادت المصريين إلى زمن فرانز كافكا، حيث جرى، تماماً، تعطيل الآليات القانونية التي تهدف إلى تحقيق عدالة صارمة، إلى درجة أن الأجهزة القضائية تدمّر بطريقة غير متماسكة وعبثيّة الهيكل السياسي المصري.
    وأبعد من ذلك، كان إقدام المصريين على انتخاب برلمان غير محدّد موقفه الدستوري، في وقت تمّ تعويض الفراغ بإعلان دستوري يعجّ بالتحفّظات الغامضة بينما سارعت القوى الحزبية لملء الفجوات. وفي الشهور التي تلت سقوط مبارك، بدا أن المحاكم مستعدّة لتسريع التغييرات الثورية، إلا أن العكس بدا صحيحاً في الأشهر الأخيرة.
    «تسييس القضاء المصري» كان أبرز العناوين التي طرحها الباحث المتخصص في الشأن المصري ناثان براون، في تقرير نشره معهد «كارنيغي». وتطرق فيه براون إلى الفترة التي أعقبت اندلاع الثورة، حيث صدرت معظم القرارات حينها عن مجلس الدولة (انظر موضوع «الجسم القضائي...» المرفق). وفي العام الماضي أبطلت محاكم مجلس الدولة مجموعة من قرارات الخصخصة وأوقفت برنامج التحرير الاقتصادي، فيما شكّك، حتى من يدعمون القرارات ومنطقها القانوني، في أن الحماسة الثورية و النّصوص الجافّة على السواء شكلا أساس أعمال مجلس الدولة.
    وتعمّق الشعور عندما اتّخذ المجلس خطوة اعترضت عليها الجهات السياسية الفاعلة الأخرى: حلّ الحزب الوطني الديموقراطي الحاكم سابقاً. كانت السلطة التي أكّدتها المحكمة موسّعة بشكل مذهل، لكن لم يتوقّع أحد أن يكون في الموقف ذاته مرة أخرى، لذلك تم حجب الانتقادات حيث اقتصرت على الدوائر القانونية الرّاقية إلى حدّ كبير.
    في العام 2012، غامر المجلس بالدخول إلى منطقة أكثر إثارة للخلاف، حيث منح الإعلان الدستوري المؤقت البرلمان سلطة «انتخاب» 100 عضو في هيئة، تسمّى الجمعية التأسيسية، التي كُلّفت بصياغة دستور البلاد. استقرّت الأغلبية في البرلمان على قائمة يهيمن عليها الإسلاميون، جعلت العديد من الجماعات تشعر بأنها مهمّشة أو مستبعدة فيها. وقد أدّى هذا الأمر إلى أن يقاطع غير الإسلاميين الجمعية التأسيسية. وعندما رفع عدد من الجهات الفاعلة دعوى ضد البرلمان بسبب تصرّفاته، تصرّفت محكمة إدارية أدنى على وجه السرعة.
    ومن ثم شرعت المحكمة في تقديم تفسير يصعب تصديقه لمفهوم «ينتخب». فالنص الذي أعدّت مسوّدته أصلاً اللجنة التي تم تشكيلها بعد الثورة خوّل البرلمان «اختيار» الأعضاء الـ100، ولكن في مراجعة غير مبرّرة، تم تغيير النصّ النهائي من الإعلان الدستوري الذي صدر في نهاية آذار العام الماضي واستخدام كلمة «ينتخب»، وقد حكمت المحكمة، أن هذه الكلمة تعني أنه كان يفترض بالبرلمانيين اختيار أشخاص آخرين، وليس أنفسهم. وفي هذا الإطار، لا بدّ من الإشارة إلى أن القراءة الجريئة للإعلان الدستوري تُضعف مفهوم الحياد السياسي الذي يعتبر أساسياً للسلطة القضائية. كما لم يتمّ حلّ المسألة كاملة.
    هل يتمّ حلّ البرلمان أم يوجه الضربة الأولى؟ كان هذا السؤال الثاني الذي تطرق إليه براون في تقريره، لافتاً إلى عدم اكتفاء مجلس الدولة بنقض أهم قرار للبرلمان حتى الآن، بل دعا أيضاً إلى التشكيك في شرعية البرلمان نفسه. وبعد أن أحال المجلس إلى المحكمة الدستورية العليا في البلاد مسألة دستوريّة القانون، بات بإمكان المحكمة الدستورية العليا أن ترسل، بسهولة، أعضاء البرلمان إلى منازلهم خلال الأشهر القليلة المقبلة.
    يرتكز الحكم بعدم دستورية البرلمان على واقع النظام الهجين الذي تم بموجبه انتخاب الهيئة، وهو الذي يعتبر بعض المصريين أنه يميّز بشكل غير دستوري ضد المستقلين سياسيا. عندما ذهب المصريون إلى الانتخابات البرلمانية، اقترعوا ببطاقتين. اقترعوا ببطاقة انتخابية على قائمة حزبية، حيث حدّدت تلك الأصوات نتيجة ثلثي المقاعد في البرلمان، وتم الاقتراع بالبطاقة الأخرى على مرشّحين أفراد، والتي أنتجت ما تبقّى من النواب. أتاح نظام الاقتراع الثنائي، الذي كان نتيجة لصفقة سياسية تمت في اللحظات الأخيرة، لأعضاء الحزب التنافس إما كجزء من القوائم الحزبية أو على المقاعد الفردية.
    طلب الإعلان الدستوري للعام 2011 من المحكمة الدستورية العليا مراجعة قانون الانتخابات الرئاسية سلفاً، ويتوقّع بعض المراقبين المطلعين أن تجد المحكمة صعوبة في تجنّب إصدار حكم ضد قانون الانتخابات. مع الإشارة إلى أن لحلّ البرلمان الحالي انعكاسات سياسية حادّة قد تقود المحكمة الدستورية العليا إلى إيجاد سبب لمعارضته. إذ يطرح القضاة والمراقبون القضائيون توقّعات متضاربة حول المسار المحتمل للمحكمة الدستورية العليا.
    وإذا حلّت المحكمة الدستورية البرلمان قبل الانتخابات الرئاسية، فستثير الشكوك في أن انقلاباً ناعماً يجري الإعداد له، أما إذا جاء الحكم قبل تشكيل الجمعية التأسيسية، فستكون المحكمة الدستورية العليا قد أدخلت البلاد في عقدة دستورية شائكة للغاية. والإعلان الدستوري يتطلّب أن ينتخب «أول برلمان» الجمعية. وإذا تم حلّ تلك الهيئة قبل أن تعمل، فسيتم إقحام العملية الدستورية برمّتها في حيرة وارتباك أعمق. أما إذا ما انتظرت المحكمة الدستورية العليا إلى ما بعد تشكيل البرلمان مرة أخرى، فيمكن اعتبار المخاطر أقلّ.
    وفي الجزء الأخير، تناول براون العلاقة بين المحكمة الدستورية العليا واللجنة العليا للانتخابات والنظام السابق، ففي حين يبدو أن مباراة ليّ الأذرع بين المحكمة الدستورية العليا والبرلمان هي العاصفة الأكثر ترجيحاً في الأفق القضائي، يبدو من غير المحتمل أن تشكّك المحكمة الدستورية في أعمال لجنة الانتخابات الرئاسية.
    («السفير»)

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 4:23 am