بثت قناة "الميادين" الفضائية تسجيلاً صوتياً أجراه أحد مراسليها مع الخاطفين والمخطوفين اللبنانيين في سوريا.
وأكد المختطف عباس شعيب أنه بخير وتمنى أن يكون محرراً قبل حلول عيد الفطر، ووجه تحية إلى عائلته في لبنان.
من جانبه، قال المختطف علي عباس إنه لم يلحق بالمخطوفين أي أذى أو ضرر منذ اختطافهم، مؤكد انه بخير، مشدداً على عدم معرفته بوقت اطلاق سراحهم.
من جهته، أوضح المختطف علي ترمس "أنه والشباب جميعاً بخير"، مضيفاً أنّ "منطقة تواجدهم تخضع لسيطرة الثوار، وهي محررة تماماً من الجيش النظامي".
وشدد كل من المخطوفين عباس حمود وحسين عمر وجميل صالح وحسن حمود وحسن ارزوني على انهم بخير، منوهين بطريقة التعامل معهم من الخاطفين، مطالبين الدولة اللبنانية بالتدخل الفوري للافراج عنهم.
هذا وبثت القناة تسجيلاً صوتياً مع أحد المسؤولين عن عملية خطف اللبنانيين "أبو إبراهيم" أكد فيه أنّ مواقف "حزب الله" اخرّت الافراج عن المخطوفين"، موضحاً أنّ "المخطوفين موجودون في مدينة محررة من الجيش السوري في الاراضي السورية ولم يدخلوا الى الاراضي التركية".
ونفى "ابو إبراهيم" أن يكون هو والجهة الخاطفة قد فاوض بشكل مباشر مع اي جهة رسمية، موضحاً أنه "لم يطلب اي مبلغ مالي كفدية"، قائلاً: "لم يتواصل معنا أي مسؤول تركي ورفضنا تدخلهم في المسألة".
وأشار "أبو إبراهيم" إلى أنه مدني وليس عسكري او ضابط منشق من الجيش السوري، موضحاً أنّ مجموعته لا تنتمي إلى الجيش السوري الحر.
ورداً على سؤال حول الإمكانيات المادية التي يحتاجها للإنفاق على المخطوفين، أوضح "أبو إبراهيم" أنّ "رجال اعمال سوريين في الداخل والخارج يتبرعون بأرقام كبيرة لدعم الثورة وتقديم ما يلزم من الاموال".
الجديد
وأكد المختطف عباس شعيب أنه بخير وتمنى أن يكون محرراً قبل حلول عيد الفطر، ووجه تحية إلى عائلته في لبنان.
من جانبه، قال المختطف علي عباس إنه لم يلحق بالمخطوفين أي أذى أو ضرر منذ اختطافهم، مؤكد انه بخير، مشدداً على عدم معرفته بوقت اطلاق سراحهم.
من جهته، أوضح المختطف علي ترمس "أنه والشباب جميعاً بخير"، مضيفاً أنّ "منطقة تواجدهم تخضع لسيطرة الثوار، وهي محررة تماماً من الجيش النظامي".
وشدد كل من المخطوفين عباس حمود وحسين عمر وجميل صالح وحسن حمود وحسن ارزوني على انهم بخير، منوهين بطريقة التعامل معهم من الخاطفين، مطالبين الدولة اللبنانية بالتدخل الفوري للافراج عنهم.
هذا وبثت القناة تسجيلاً صوتياً مع أحد المسؤولين عن عملية خطف اللبنانيين "أبو إبراهيم" أكد فيه أنّ مواقف "حزب الله" اخرّت الافراج عن المخطوفين"، موضحاً أنّ "المخطوفين موجودون في مدينة محررة من الجيش السوري في الاراضي السورية ولم يدخلوا الى الاراضي التركية".
ونفى "ابو إبراهيم" أن يكون هو والجهة الخاطفة قد فاوض بشكل مباشر مع اي جهة رسمية، موضحاً أنه "لم يطلب اي مبلغ مالي كفدية"، قائلاً: "لم يتواصل معنا أي مسؤول تركي ورفضنا تدخلهم في المسألة".
وأشار "أبو إبراهيم" إلى أنه مدني وليس عسكري او ضابط منشق من الجيش السوري، موضحاً أنّ مجموعته لا تنتمي إلى الجيش السوري الحر.
ورداً على سؤال حول الإمكانيات المادية التي يحتاجها للإنفاق على المخطوفين، أوضح "أبو إبراهيم" أنّ "رجال اعمال سوريين في الداخل والخارج يتبرعون بأرقام كبيرة لدعم الثورة وتقديم ما يلزم من الاموال".
الجديد
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:24 pm من طرف الادارة
» رابط المدونة على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:20 pm من طرف الادارة
» مدونة عربي على الفيسبوك
الأحد سبتمبر 01, 2024 2:19 pm من طرف الادارة
» تأملات
الإثنين أبريل 29, 2019 3:35 am من طرف عربي
» اخر نص ساعة
الإثنين أبريل 29, 2019 3:34 am من طرف عربي
» اختلاف
الإثنين أبريل 29, 2019 3:32 am من طرف عربي
» الاحتلال
الثلاثاء أكتوبر 10, 2017 2:21 am من طرف عربي
» رجال كبار
السبت أغسطس 12, 2017 7:58 pm من طرف عربي
» صراع الحكم في الغابة
السبت يونيو 24, 2017 8:08 am من طرف عربي
» طخ حكي
السبت مايو 20, 2017 4:45 am من طرف عربي